هو أحساس المريض بصوت في أذنيه أحدهما أو كلاهما يشبه الضجيج أو الوش وقد يكون حدة الصوت في أذن يختلف عن الأخرى
، و قد يكون الصوت عالي أو منخفض في بعض الأوقات و قد يهدأ ليختفي طبيعياً بشكل تدريجي ، و قد يكون علي هيئة أصوات متقطعة أو منخفضة.
للضجيج نوعان في الأذن :
*الطنين الموضوعي : و هو الذي يمكن سماعه من قبل شخص آخر ، فهو مسموع للمريض و من يجلس بجانبه.
*الطنين الشخصي : و هو الذي لا يسمعه أحد غير المريض.
وأي نوع من أنواع الطنين يمكن أن يكون بشكل مؤقت أو مزمن.
هناك عدة أسباب تؤدي إلي طنين الأذن و من أهم هذه الأسباب :
*التدخين.
*الإسراف في شرب القهوة.
*الصداع النصفي.
*فقدان السمع نتيجة التقدم في السن.
*أمراض الغدة الدرقية.
*فقر الدم.
*خلل في نسبة السكر في الدم.
*أمراض الحساسية.
*ارتفاع أو انخفاض الضغط.
*تلف الأعصاب السمعية.
*تناول أدوية مضادات الأكتئاب.
*الأصابة بالتهابات الأذن.
*وجود أصماغ في الأذن.
هناك علاجات تساعد المرضى بشكل كبير علي التخلص من طنين الأذن و منها :
*علاج المسبب للطنين , كعلاج الإلتهابت التي تسبب الطنين.
*الأدوية المستخدمة في علاج الطنين.
* جلسات العلاج الإدراكي.
*استخدام مولدات الصوت : وهي أجهزةتوضع بالقرب من السرير ، و تولد أصواتاً مألوفة كعامل مساعد للاسترخاء و النوم.
*أجهزة الإخفاء: وهي أجهزة إلكترونيّة صغيرة توضع خلف الأذن ،و تولد أصواتا لطيفة تساعد على خفض الطنين.
*الارتجاع البيولوجي: يساعد المريض على الاسترخاء وتقليل التوتر الناتج عن الضغوطات.
*زراعة القوقعة: وهي أجهزة صغيرة تُزرع داخل رأس المريض الذي يعاني من فقدان السمع
*العلاجات المتعلقة بطب الأسنان: حيث يعتقد بعض الأطباءأن سبب الطنين وجود مشكلة في المفصل الصدغي الفكي.
*الذهاب للطّبيب وإجراء الفحوصات المسببة للطنين.
*التقليل من شرب المُنبهات قدر الإمكان.
*تجنّب الموالح والأكل الحار.
*قياس الضغط باستمرار.
*عدم استخدام أعواد تنظيف الأذن.
*النوم والراحة الجسديّة والذهنية.
*البعد عن ضغوطات الحياة والتعامل معها بشكل سلس.
*تجنب التّفكير الدائم.
*ممارسة رياضة المشي علي الأقل مرة كل أسبوع.
*الجلوس في أماكن هادئة.