مشاعر الحب
حين يصاب القلب بمشاعر الإعجاب، مع مرور الوقت، تتطور هذه المشاعر للحب والعشق، عندها يصبح المحب شاعراً يقول أحلى كلمات الغزل، وأرقها، وهي من أجمل الحالات التي يمر بها أيّ إنسان، وبالذات إذا كانت كلمات صادقة، ومعبرة، وعميقة.
الحب أن أكتفي بك، ولا أكتفي منك أبداً.
وجود شخص واحد يهمه أمرك يعطيك مبرراً منطقياً لتبتسم.
خلف الاهتمام تختبئ كل معاني الحب؛ ليس كل من قال أحبك يهتم لأمرك بل كل مهتم بك، ثق تماماً بأنه يحبك.
لن تجد اهتمام إلا من قلب يريدك بشدة.
يمتلك الحب إمكانية مذهلة لتهدئة أي موقف، حتى وإن تصرف الآخرون بطرق ضارة او مؤذية، فعندما تقابلها بالحب، والتعاطف، سيكون رداً قوياً عليها، بالحب نعود أطفالًا، تأمَلوا حال المحبِين من حولنا، لا شيب في قلوبهم.
إن الله قد خلق لكل روحٍ من الأرواح، روحاً أُخرى تُساندها وتُقابلها.
لا يهم كم يبقى لى من عمر المهم، أن أبقى العمر كله معك.
لا أريد أن أكون شيئاً جميلاً بحياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت على بالك.
ليتنى كل شيء تحبه أنت.
قد تكسب فى يوم ما شخصاً يعادل ما خسرته فى حياتك كلها.
أما بعد، فلن أحب أحداً بعدك، أما قبل فأنا أساساً لم أعرف الحب إلا بك.
جميل أن تكون شياً ثميناً لدى شخص يخاف فقدانك يوماً.
الرجل لا يستطيع أن يكون قاسياً مع الأنثى التى يحبها.
الشخص المهم فى حياتك ليس الشخص الذي تشعر بوجوده ولكنه الشخص الذي تشعر بغيابه.
لو رأيت كيف أحكي للغرباء عنك لحاولت أن تقف فى طوابير الغرباء لتحب نفسك من حديثي.
قيدتنى بك حتى وإن لم تكن موجوداً، استشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً.
أحبتتك جداً لدرجة أنه عندما تغيب عنى يغيب معك كل شيء.
لو كان الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي لكن الحب أرواح توهب، فهل تكفيك روحي.
ما أجمل أن يكون لديك إنسان يسأل عنك إن غبت ويقترب منك إذا ابتعدت.
يقول عبد العزيز جويدة:
لا تَحسَبي أني أُحبُّكِ مثلما تتصوَّرينَ مَشاعري فوقَ الورقْ
أنا شاعرٌ في كلِّ شيءٍ إنما عندَ الكتابةِ عن هوانا ..
أحتَرِقْ لا تَحسَبي أن الكتابةَ عن هوانا عَبَّرَتْ
هي ليسَ إلا بعضَ دُخَّانٍ قَلقْ إن المشاعر لا تُقاسُ بنظرةٍ أو لمسةٍ أو ما بهِ يومًا لسانٌ قد نَطَقْ فرقٌ كبيرٌ بينَ ما نُخفي ونُعلِنُ في العواطفِ، والعواصفِ، والأرَقْ حتى السكوتُ حبيبتي لغَةٌ تُعبِّرُ في الهوى
فإذا سَكتْنا .. فاعلمي أنَّا على وَشْكِ الغرقْ أنا كلُّ ما سطَّرتُهُ مِن فِتنَةٍ هو ليسَ إلا ذَرَّةً مِن وَحيِ كَونٍ في جَوانحِنا خُلِقْ
يقول الشريف الرضى:
ولي كبد من حب ظمياء أصبحت
كَذي الجُرْحِ يُنكي بعدَما رَقأ الدّمُأصاب الهوى قلباً بعيداً من الهوى وَمَا
كُلُّ مَنْ يَبغي السّلامَة َ يَسلَمُ
أُجَمجِمُ عَنْ عُوّادِ قَوْميَ عِلّتيوحبّكمُ ذاك الدّخيل المجمجَمة في الحب