المقصود بخلق القراناثار القول بخلق القران
- نفي ُالصفات عن الله عز وجل، والدخولُ في جدل اللاهوت
- نفي الإعجاز عن القرآن الكريم، والإدعاء بوجود التناقضات، وإِعْمَالُ العقل ِفيها، وترك النَقْل.
- تأسيسُ ثورة ٍتكفيرية ٍمتبادلة ٍ، من قبل المدرستين، العقل والرأي.
- تعطيلُ العمل بكتاب الله عز وجل، بحجة انه مقصور على الزمان والمكان، الذين نَزَلَ فيهما.
- فتحُ الباب لتوسع عقيدة الجهمية، وغيرهم من أصحاب العقائد المنحرفة.
- القول بأن علم الله مخلوق، وهذا يقتضي أن الله لم يكن له علم، حتى خَلَقَ العلم.
من أدلة بطلان القول بخلق القرآن
- فَرَقَ اللهُ عز وجل بين علمه وخلقه،
فقال (الرحمن *علم القرآن *خلق الإنسان )
الأدعية الثابتة عن النبي عليه الصلاة والسلام، بقول (أعوذ بكلمات الله التامات )، فمن المعلوم أنه لا يجوز الإستعاذة بمخلوق، فلو كانت كلمات الله مخلوق، لما استعاذ بها المصطفى عليه السلام.
- قول النبي عليه الصلاة والسلام :(فضل كلام الله على سائر الكلام، كفضل الله على سائر مخلوقاته ) فلو كان كلام ُالله مخلوقا ً، لما استُثْنِيَ من مخلوقات الله التي فُضِلَ عَلَيْها.
، دون بين