إن من أبر البر ان تتزوج في زمن الغلاء والفقر وانت موقن بقول الله عز وجل
{ وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ }
[سُورَةُ النُّورِ: ٣٢]
ومن أشر الشر أن تترك الزواج خوفا من الفقر وقلة المال فتصدق قول الشيطان
{ٱلشَّیۡطَـٰنُ یَعِدُكُمُ ٱلۡفَقۡرَ وَیَأۡمُرُكُم بِٱلۡفَحۡشَاۤءِۖ وَٱللَّهُ یَعِدُكُم مَّغۡفِرَةࣰ مِّنۡهُ وَفَضۡلࣰاۗ وَٱللَّهُ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢٦٨]
إن صدقت قول الله - عز وجل - أغناك.
وإن صدقت الشيطان - وعدك بالفقر وجعلك تراه نصب عينيك ولو كنت أغنى الناس.