الإسلام في إسبانيا

• الدين الإسلامي يعد الدين الأسرع نمواً في إسبانيا
• على الرغم من نمو ممارسات كل من المسيحية البروتستانتية، والإسلام في إسبانيا في السنوات الأخيرة، إلا أن الإسلام شهد نمواً أسرع بكثير، كان هذا بسبب موجات كبيرة من المهاجرين إلى البلاد، غالبية هؤلاء المهاجرين هم من المغرب، ودول أفريقية أخرى
• خلال الثمانينيات، لم يكن المغاربة مطالبين بالحصول على تأشيرة إقامة للعيش، والعمل في إسبانيا حتى هاجروا بأعداد كبيرة، حاملين معهم دينهم
• الإسلام هو الآن ثاني أكثر الديانات ممارسة على نطاق واسع في إسبانيا مع ما يقرب من 1.9 مليون متدين، وهو ما يقرب من 4 ٪ من السكان.

أماكن تركز المسلمين في الأندلس

يوجد في الأندلس أكثر من مليونين مسلم بنسبة تبلغ 4% غالبيتهم من بلاد المغرب، وباكستان، وبنغلاديش، والجزائر، والسنغال، ونيجيريا، ويزداد تركز المسلمين في الأندلس، ومدريد، وكاتالونيا، والأندلس الجنوبية خاصة غرناطة.

وضع المسلمين في إسبانيا

• في السابق، لم يسمح للمسلمين ممارسة دينهم علانية، أو خاصة إلى أن أصدرت إسبانيا عام 1978 قانوناً يحمي حرية ممارسة مختلف الأديان، بما في ذلك الإسلام.
• -في عام 1992، وقعت الحكومة الإسبانية اتفاقاً محدداً مع اللجنة الإسلامية الإسبانية يضمن دعم الحكومة الإسبانية لحرية المسلمين المقيمين في إسبانيا لممارسة شعائرهم الدينية، ولهم الحق في بناء مساجد جديدة، والتمتع بالحقوق الكاملة من الدولة.
• -يعد اتحاد الجماعات الإسلامية بإسبانيا هو المسؤول عن أكثر من 65 بالمائة من المساجد في إسبانيا”.
• -يقوم مقر النقابة في مدريد بتنظيم دروس تعلم الناس عن الدين ومبادئه
• -ومن الأمثلة الجيدة على اندماج المسلمون في البلاد المواقف تجاه الزيجات المختلطة، التي عارضها 14٪ فقط من الإسبان
• -يقول 59٪ من المسلمين أنه لا يوجد عداء خاص لمجتمعهم داخل البلاد.