Hi folks! I'm an Engineer by profession -- I design computer systems, soup to nuts (architecture, circuits, PCB), these days mostly for rugged mobile communications. Outdoor networks used for all sorts of things.. even the National Football League! For fun and sanity, I play guitar and write the occasional song ......
(قراءة المزيد)Former Sr. Computer Engineer (still bleeds Boing Balls!) at Commodore/Amiga
Former Sr. Computer Engineer (still bleeds Boing Balls!) at Commodore/Amiga
Former Sr. Computer Engineer (still bleeds Boing Balls!) at Commodore/Amiga
أولاً الوزن الفعلي للدماغ داخل الجمجمة يقدر ب1700 جرام ،
، و لأن الدماغ تطفو في سائل النخاع الشوكي ، و القاعدة الفيزيائية تقول : "كل جسم مغمور في سائل يفقد وزنه".
؛ فبالتالي لا نشعر بوزن الدماغ.
، و لعل من أسباب الراحة النفسية بعد الصلاة أن هذا السائل يتحرك صعودًا ، و هبوطًا عند السجود أو الركوع ، مما يساعد علي تدليك الدماغ.
الجواب لا ؛ لأن الأدوية ليست بالشخص العاقل الذي يعلم إلي أين هو ذاهب ، و لكن يكمن السر في النظام الذكي الذي خلقه الله في جسم الإنسان الذي يعلم جيداً كيف يوجه الدواء لمكان الألم ، كيف ذلك...؟
عندما يمر الدواء من المعدة للأمعاء ، و من ثم إلي الكبد ، يتم تكسير الدواء وتنطلق منه المادة الفعالة إلي الدم.
وقتها تستهدف المادة الفعالة جزيئات معينة يطلق عليها "مستقبلات" ، و لكل مادة فعالة مستقبل خاص بها عندما تلتحم به تؤدي وظيفتها عن طريق تفاعلات كيميائية.
إنه الصيدلي الأمريكي "كاليب برادهام" البالغ من العمر ٢٢ عاما ، كان أثناء عمله في الصيدلية يجرب بعض الخلطات إلي أن وصل إلي مشروب بطعم الفواكه مع الصودا ، و أخذ يقدمه لزبائنه في الصيدلية ؛ لجذبهم إليه ، و كان مشروبه بغرض عسر الهضم.
بعدها نجح مشروبه في لفت الأنظار إليه ، و تدافع الناس لطلبه ؛ فأطلق عليه مشروب ال"بيبسي كولا".
إنه الطريق رقم 10 ، الذي يقع بالمملكة العربية السعودية ، و الذي يبلغ طوله حوالي ٢٥٦ كم بوقت يقدر ساعتين من الزمن.
هذا الطريق عبارة عن رمال ، و كثبان رملية ؛ فعندما تسير فيه تشعر بشيء من الملل.
(الاسم العلمي: Dermaptera) ، و تندرج تحت رتبة "جلديات الأجنحة" ، و يطلق عليها أيضاً إبرة العجوز ، أو ثاقبة الأذن ، و البعض يسميها خادم العقرب ، أو قصاص العزيزات ، أو أبو الطقاطيق.
، و هي حشرة ليلية ، عادة ما تختبئ في الشقوق الصغيرة ، و الرطبة طوال اليوم من النهار ، و تنشط أثناء الليل.
تتغذى على مجموعة من الحشرات ، و النباتات.
لدغتها ليست سامة لكنها أشبه بلدغة العقرب في شدتها ، و ألمها.
صُممت حمالات الصدر خصيصاً لدعم الثديين ، أو زيادة حجمها ، و لكن السبب الأهم هو ، جعل جسم المرأة أكثر تناسقا ، و جمالاً ، و جعل المرأة تشعر بأنوثتها.
، و يرجع سبب تسمية حمالات الصدر بهذا الاسم إلي الكلمة الفرنسية "soutien-gorqe" ، حيث تعني كلمة "soutien" الدعم ، و كلمة "gorge" منطقة الحنجرة أو الحلق ، بدلاً من استخدام كلمة الثدي لكونها كلمة غير محبذة.
سأل موسى ربه هذا السؤال : لماذا يارب لا تنام... ؟
فقال له الله عز و جل يا موسي ؛ أمسك قدحا به ماء في يديك ، و لا تنام.
ففعل موسى ما طلب الله منه ، و ظل واقفاً ، و القدح بيديه ؛ فغلبه النعاس فسقط القدح من يده ، و انكسر.
فقال له رب العزة جل جلاله : وعزتي، و جلالي لو غفلت عن عبادي لحظة ؛ لسقطت السماء على الأرض.
، و النوم جزء من الموت سماه الله في كتابه الموتتة الأولي ، و الله لا تأخذه سنة ولا نوم ، قال تعالى:
تعد تقنية مستشعر البصمة الأكثر أماناً علي الإطلاق ؛ لأنه لا يوجد شخص في العالم كله لديه نفس بصمة شخص آخر ، حتى لو كان توأمه.
فكرة عملها
تقوم فكرتها على وجود عدد كبير من المكثفات الكهربائية الصغيرة وظيفتها استقبال أي إشارات عندما يتم توصيلها بأي مصدر كهربائي ؛ فتقوم بتوصيل الكهرباء في أماكن ارتفاعات البصمة في أصبع الإنسان، ولا تقوم بالتوصيل في أماكن الانخفاضات ، بالإضافة إلى أن حجمها صغير جدًا يجعلها ملائمة للهواتف الذكية ، و نظراً لدقتها يجعل التحايل عليها أمراً في غاية الصعوبة و ، تعمل بمجرد لمس الاصبع لها، كما تقوم بتحليل البصمة من أي زاوية.
تأخر دفن الرسول -صلي الله عليه وسلم- ثلاث أيام ؛ لاختلاط الأمور على الصحابة حول كيفية دفن ، و تغسيل النبي -صلي الله عليه وسلم- ، فبالرغم من كونه بشر إلا أنه ليس كباقي البشر فلغسله ، و لطريقة دفنه خصوصيات لم يأتها الله أحد من العالمين.
- أولاً :
أجساد الأنبياء محرمة علي الأرض أكلها ، فلا ديدان تأكلها ، و لا تراب يحللها ؛ فقد حرم الله على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء جميعهم ، إذا فأين سيدفن رسول الله..؟
اختلف الصحابة في هذا الامر إلا أن جاء سيدنا أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- فقال : لقد سمعنا رسول الله -صلي الله علي عليه و سلم يقول : “مامن نبي يموت إلا ويدفن في المكان الذي مات فيه” ؛ فدفنوه في حجرة السيدة عائشة -ضي الله عنها-.
- ثانياً : كيف يغسل رسول الله
اختلف الصحابة حول كيفية تغسيل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، هل يغسل بملابسه أم يجردوه منها ، إلا أن سمعو مناد من السماء يقول غسلوه بثيابه ، فغسلوه بثيابه ؛ سترا له من الله عليه.
- ثالثاً : من يصلي علي رسول الله..؟
تذكر الصحابة قول الرسول لهم : "إذا غسلتموني ، و كفنتموني فضعوني على شفير قبري ، ثم اخرجوا عني ساعة، فإن أول من يصلي علي خليلي ، و جليسي جبريل و ميكائيل ، ثم إسرافيل ، ثم ملك الموت مع جنود من الملائكة ، ثم ليبدأ بالصلاة علي رجال أهل بيتي ، ثم نساؤهم ، ثم أدخلوا علي أفواجاً وفرادي".
إنه " جيمي ويلز - Jimmy Wales " ، مؤسس و صاحب الموسوعة العالمية "ويكيبيديا Wikipedia" ، هو بالفعل غني بما يملكه من خلال منصته فقط إذا سمح للإعلانات بالتداول خلال منصته ، لكنه لا يفضل الغني ، أو إن شئت فقل هو يفضل المثالية.
فدائماً ما يقول "لابد من وجود و لو شخص واحد مثالي في عالمنا ، و لو على سبيل الأستثناء للقاعدة".
؛ لتظل منصته إلي يومنا هذا غير ربحية ، و يظل هو الآخر من ضمن الطبقة المتوسطة.
حتي بعد أن حققت تلك الموسوعة أرقاماً هائلة ، ظلت مجانية ، و رفض أخذ أي دولار واحداً.
دعني أزيدك من البيت شعرا ، أطلق ويلز مؤخراً "Wikipedia zero" ؛ لكي يتمكن الفقراء الذين لا يملكون الأموال مقابل استخدام الإنترنت من الدخول إلي ويكيبيديا ، و حالياً يستخدمها ملايين الأشخاص المصنفون تحت خط الصفر.