_أولا :العسكري

-في البداية هو نوع من أنواع النظافة الشخصية ؛ بسبب العرق ، و التراب ، و الطين الذي يتعرض له العسكري اثناء فترة التدريب الأولي.  

-أضف إلي ذلك ، فهو نوع من انواع قمع الشخصية ، و تعويد المجند على طاعة الأوامر العسكرية. 

- كما أن ترك اللحي ، و الشعر يعتبر نوع من أنواع الميول الديني في بعض الدول. 

-ثانيا : السجين

- في حالة البحث عن السجين حال هروبه ، أو لأسباب أمنية يسهل تمييزه إذا أطلق لحيته ، أو شعره ، علي العكس إذا كان شعر السجين طويل أثناء حبسه ؛ فمن الصعب تمييزه بعد حلق شعره ، أو لحيته. 

السبب في هذا أن تعريض الجسم للحقن بالحبر ، أو المعادن ، أو أي أدواتٍ غريبة مستخدمة في عمليات الوشم ؛ يُضعف الجهاز المناعيّ ، و يعرض الجسم للفيروسات التي تؤثر في مجرى الدم ؛ لهذا السبب لا يمكن التبرع بالدم ؛ لكونه ملوثا. 

ملحوظة

-تستطيع التبرع بالدم بعد سنة واحدة من زراعة الوشمٍ. 

إنه "قنديل البحر الخالد" ، "Turritopsis dohrnii : هو نوع من أنواع القناديل لا يموت إلا بمؤثر خارجي فقط ؛ و ذلك بسبب خلاياه التي لا تبلى ، و لا تموت.

كيف ذلك..؟!

هذه القناديل تعيش حياتها حتى تصل خلاياها إلي مرحلة الشيخوخة ، و في لحظة زمنية معينة تقوم بعكس اتجاه الخلايا ، فبدلا من أن تتم عملية الهدم ثم الموت ، تصغر في السن ، و تتجه إلى الشباب ، و من ثم الطفولة ، ثم تقوم بعكس العملية متجه إلي الشيخوخة مرة أخري ، بل و مرات عديدة دون توقف. 

هذا الكائن لو لم يتم الاعتداء عليه ، كالافتراس أو القتل ، يمكنه العيش للأبد. 

، و لكن دعني في نهاية المطاف أقول لا بد من نهاية محتومة ، إذا لم تكن بفعل الطبيعة ، فالمؤكد أنه سيموت ، حتي و لو كان بسبب مؤثر خارجي.

-أعمق حفرة كانت حفرة كولا kola ، بالإتحاد السوفياتي ، وصل عمقها وصل إلى 12.2 كيلومتر.

-تأتي بعدها حفرة أخري حفرت في ألمانيا وصل عمقها إلي 9.5 كيلومتر. 

، و لكن تم إيقاف الحفر فيهما بسبب الحرارة العالية ، و التي وصلت إلى 200 درجة. 

، علي الرغم من هذا العمق فإن نسبة ما تم حفره تمثل حوالي 0.19٪ فقط من شعاع الأرض.

، و صدق الله إذ قال :

وَلَا تَمْشِ فِى ٱلْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ ٱلْأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ ٱلْجِبَالَ طُولًا .

- الحد الأدنى للنوم ٤ ساعات يومياً. 

-أما المتوسط اليومي لعدد ساعات النوم الصحية هو ٦: ٨ ساعات في اليوم.

،و لا بد من النوم في فترة الليل ؛ لأن الجسم يفرز هرمونات أثناء فترة الليل لا يفرزها نهارا. 

متى..؟

يفضل أن يكون النوم بعد صلاة العشاء. 

لتكون الإجابة سهلة علينا يجب أولاً أن نعرف كيف تحدث عملية العطس..؟

العطس ناتج عن احتكاك بين الشعيرات الموجودة داخل الأنف ، و الخلايا العصبية الموجودة في التجويف الأنفي ؛ فيرسل المخ إنذارا للحلق ، و الصدر بالتخلص منهم عن طريق العطس.

-أما أثناء النوم تكون أغشية الأنف في حالة استرخاء ، وقتها لا يحدث تواصل داخل أغشية الأنف بين المخ ، و الخلايا العصبية.

، باختصار أثناء النوم يحدث تعطل لجميع الإشارات التي تسبب رد الفعل ، و يكون الجسم في حالة شلل جزئي ؛ يمنع النائم من التفاعل مع أي شي وقت النوم : مثل الاحلام. 

رجل يدعي "توماس اوستن" ، كان يمتلك أرض في "وينشيلسي بفكتوريا" ، استورد ٢٤ ارنبا بريا من انجلترا ، و أطلقها في البرية بغرض الصيد الرياضي ، لكن في غضون عدد من السنوات ليس بالكثير ، حدث ما لم يكن يتوقع ، تضاعف عدد تلك الأرانب إلي عدة ملايين لا تحصي. 

للمصريين طقوس ، و جمل خاصة ، فكلمة "سكلانس" في عند المصريين تعني مزج ، أو خلط شيئين مع بعضهما ، فتلك الكلمة مصرية بحتة. 

، و من اشهر"سكلانس" عندهم هو مزيج القهوة مع الشاي ، و هو متداول في القهاوي المصرية. 

سكلانس آخر بالمشروبات الغازية ، و هو وضع البيبسي علي سبرايت. 

، و أشهر سكلانس مأكول هو وضع الحلاوة مع المربي مع الزبدة في سندوتش واحد. 

لكن يظل "سكلانس" الشاي علي القهوة الأشهر من بين كل السكلانسات. 

المبرمج

هو مصطلح يطلق على الشخص الذي يقوم بكتابة الأكواد ، و بناء البرامج ، مثل برمجة المواقع الإلكترونية او برمجة التطبيقات.

الهاكر 

 هو شخص يفهم كل انواع التكنولوجيا المعلوماتية و ، لديه مهارات عالية جداً في البرمجة والشبكات و ، يمكنه ان يكتشف ثغرات بسهولة ، بمعني أن الهكر هو لقب يطلق على أي شخص يصل الى المستوى الأخير في البرمجة ، اي أنه احترف البرمجة ، و انتقل إلى مستوي آخر أعلي.  

الخلاصة 

البرمجة هي مهارة يحترفها الهاكر ، او بطريقة اخرى البرمجة جزء من الهكر. 

عادة ما ينصح الأطباء بعدم إعطاء أي شراب أو طعام للأطفال الذين تقل أعمارهم عن ستة أشهر إلا لبن الأم. 

فلماذا..؟

أولا : لبن الأم واللبن يحتوي على كل كمية المياه التي يحتاجها جسم الطفل ؛ و بالتالي لا داعي لإعطاء الطفل أي كميات من الماء لأنه بالفعل يأخذ ما يكفيه من الماء أثناء الرضاعة. 

ثانياً: ماء الصنبور يحتوي على نسبة من الأمراض ، و الميكروبات التي لا يستطيع الجهاز المناعي للأطفال أن يقاومها ؛ وبالتالي قد تسبب له العديد من الأمراض. 

ثالثا: معدة الطفل صغيرة جدًا ، و بالتالي أي كمية من الماء تشغل حيزًا كبيرًا فيها ؛ تحل محل لبن الأم وقد يؤدي ذلك إلى نقص الوزن ، و مشاكل في التغذية. 

رابعا: عند شرب الطفل للماء يفقد جسمه كميات كبيرة من المعادن أبرزها الصوديوم من أجل خروج الماء المشروب من الجسم ؛ و بالتالي حدوث خلل في تنظيم درجة الحرارة ، و تورم المخ.