نابليون بونابرت

• ولد نابليون بونابرت في جزيرة كورسيكا في أجاكسيو الخاضعة تحت سبطرة الاحتلال الفرنسي في الخامس عشر من آبريل سنة 1769م عائلته من جذور إيطالية وتنتمي للطبقة الأرستقراطيه فكان والده هو المحامي كارلو بونابرت، أمّا والدته فكانت ليتزيا رامولينو، وقد كان والده مؤيدًا للمقاومة ضد الفرنسيين.

• التحق نابليون بونابرت بمدرسه بريان العسكريه ثمّ مدرسه سان سير العسكريه وفي المدرستين ابرز تفوقه الباهر على زملائه، عسكريأ في التاريخ والآداب والجغرافيا، وخلال دراسته تعرف إلى أصحاب ودعاة المبادئ الحره فعرف عن قرب مؤلفات فولتير ومونتسكيو وجان جاك روسو صاحب نظريه العقد الاجتماعي، فكان الاكثر أثرًا في تفكيرة .

زواجه

تزوج نابليون مرتين في حياته ولم يولد سوى طفل واحد قانونيًا ، وكان زواجه الأول أرملة أكبر بستة أعوام من جوزفين دو بوحرنص عام 1796 م ، لكنه لا أطفال ، ولكن الزواج الثاني كان في عام 1810 ، عندما تزوج ابنة ماري لويز ابنة الإمبراطور النمساوي زواجه الأول لأكثر من عشر سنوات ، بهدف جعل أحفاده الورثة. أنجبوا "نابليون فرانسوا جوزيف تشارلز بونابرت" في عام 1811 م ، والمعروف لاحقًا باسم نابليون الثاني ، وأصبحوا ملكًا لمدينة روما

صفاته

يتميز نابليون بالعديد من الخصائص التي تسمح له بحكم فرنسا في وقت قصير ، وقد نجح في غزو معظم الدول الأوروبية واستخدم الموقف الإيجابي الذي أظهره في حياته لإفادة نفسه ، وأهم الخصائص هي:

كان نابليون هو تاريخ طفولته وعلمه منذ الطفولة ، وهو قارئ شاب. الفلسفة والكلاسيكيات القديمة ، مثل قيصر والإسكندر الأكبر ،يتمتع بقدرات إستراتيجية وتكتيكية ممتازة ، مما مكنه كقائد عسكري من تحقيق العديد من الانتصارات في المعارك العسكرية في أوروبا ، ولم يخسر سوى سبع معارك من أصل 60 التي شارك فيها في حياته. يمكنه تنظيم موارده الخاصة

وصول نابليون للسلطه

وصل نابليون إلى السلطة في فرنسا عام 1799 وبدأ رحلته إلى السلطة عام 1793. تنازل لويس السادس عشر عام 1789 بسبب الثورة الفرنسية ، كما استخدمه نابليون عندما تم تعيينه كواحد من قادة العمليات العسكرية. المحطة الأولى للقدرات العسكريةعندما تم تعيينه كواحد من قادة الحركة العسكرية بهدف استعادة مدينة طولون في فرنسا ، تمكن من ترميمها بعد أن صاغ خطة عسكرية ناجحة. في عام 1795 م ، نقل قيادته إلى الحركة العسكرية ، ثم قاد الجيش الفرنسي في إيطاليا عام 1796 وطبق هذا المبدأ

نظرًا لجهود نابليون لقيادة الجيش الفرنسي ، تم تعيينه لقيادة الحملة العسكرية المصرية عام 1798 واحتلال شمال مصر ، ولكن بعد أن هزم الجيش البريطاني الأسطول الفرنسي في معركة النيل ، تم قطع إمدادات الجيش ، لذلك استخدم نابليون شكلت هذه الميزة مجموعة بحثية

بالإضافة إلى اكتشاف حجر روزيتا الذي تسبب في فك رموز الرموز الهيروغليفية المصرية القديمة ، عاد بوناباد إلى فرنسا عام 1799 بعد تدهور الوضع ، وبعد أن شنت فرنسا حروبًا ضد روسيا والنمسا وبريطانيا والإمبراطورية العثمانية ، فقدت ثورة ثورية انقلابا عسكريا