لم أكن أنوي إزعاجك، ولكنها تضيق فلا أجد مكاناً غير حضن قلبك لأهرب إليه.
ماذا فعلت بي حتى جعلتني أشتاق لك ليلاً، وأحن لك فجراً، وأنتظرك صباحاً.
خبرتُكِ سراً إني أحبُكِ جداً، و لم أستَيقظ من ذاك المنام.
تظل وجهتي الوحيدة وإن نادتني جميع الأماكن، وتبقى حضني الدائم، ولو أفرد لي العالم ذراعيه.
إليك يا من احتوتك العيون، إليك يا من أعيش لأجله، إليك يا من طيفك يلاحقني، إليك يا من أرى صورتك في كل مكان، في كتبي، وفي أحلامي، وفي صحوتي، إليك يا من يرتعش كياني من شدة الشوق إلى رؤياك، فقط عند ذكر اسمك.
أحبك، أتدري لماذا؛ لأنك جعلتني أعشق لحظة صمتك، وأتوق إلى رقة حوارك، لأنك جعلت تاريخ ميلادي يوم عرفتك.
أجمل رسائل في عيد الحب
وإني أحبك دون وضع مسميات لهذا الحب، أحبك وكأنك العالم بأكمله.
أعطني يديك أشد بهما أزري، أُضيف من الأزمان عمراً إلى عمري
أحببتك باليقين الذي لن يُحني ظهري يوماً، أحببتك بروح لم تخاف الحياة بمرّها لطالما أنك هنا معي، أحببتك كشيء مني، ككل شيء لي.
من باب الرغبة أريد أن أضمك، للحد الذي أحس أنيَ بخير. في القلب حب، وفي البعد شوق، وما بينهما تفاصيل مرهقة تعجز النفس عن وصفها. سيبقى قـلبي بـجوار قلـبك مهما كانـت المسافه بيننا متباعدة.
الحُب ليس لهُ عمر أبداً، هو باختصآر: وفاء رجُل، واكتفاء أُنثى.
لا أعرف كيف أحببتُك؟ أو متى أحببتُك؟ أو لماذا؟ كُلّ ما أعرفه أن قلبي يخفق كثيراً عند رؤيتك، ويشتاق لك في غيابك، ويدعو لك بالخير أينما كُنت، فأنا عرفت الآن أني، أحببتُك بلا وعيٍ مني.